بسم الله الرحمن الرحيم
عرضت القناة الثانية الدنماركية فيلماً وثائقيا عن الرسول
محمد صلى الله عليه وسلم بعد ترجمته إلى اللغة الدنماركية. الفيلم
( محمد.. ميراث النبي ) Muhammad: Legacy of a prophet
يمتد لنحو ثلاث ساعات ، وهو من إعداد وإخراج مايكل ولف وأليكساندر كرونيمر ، وأنتج من قبل مايكل شفارتس.
الفيلم وجد ترحيبا كبيرا في الغرب ، وقد عرض بداية على قناة PBC الأمريكية ، وينقل الفيلم ماذا يعتقد المسلمون الأمريكيون ، ويأخذ الفيلم الوثائقي المشاهدين إلى البيوت ، والمساجد ، وأماكن عمل بعض من مسلمي أمريكا ، لاكتشاف الطرق الكثيرة التي فيها يحذون حذو النبي عليه الصلاة والسلام ، وكيف يترجمون.
*****
حياته ورسالته إلى اليوم.
وقد جاء على موقع القناة شيء من نص الفيلم كما يلي :
"مات أبوه قبل أن يولد ، وأمه ماتت عندما كان فقط ستة أعوام ، لكن احتمى من قبل عم قوي ، ثم بدأ جيدا في الحياة ، وأنشأ نفسه في تجارة مربحة وتزوج جيدا ، ثم في عمر الـ40 الرجل الذي لم يكن من الممكن أن يقرأ أو يكتب ، أعلن أنه كان نبي الله ، كان اسمه محمدا صلى الله عليه وسلم ، وفي السنوات الـ23 القادمة سيجلب السلام إلى القبائل الوثنية المتحاربة في الجزيرة العربية , وينشئ الدين الجديد ( الإسلا م) الذي لديه اليوم 1.2 مليار تابع ".
*****
يقول مايكل شفارتس منتج الفيلم :
" هناك ستة إلى سبعة ملايين مسلم هنا في أمريكا ، حيث الإسلام هو دين البلد المتنامي السريع ، لكن أمريكيين كثيرين يجهلون تماما قصة حياة الرجل الرائع الذي أنشأ هذا الدين منذ 1400 سنة ".
*****
ويضيف مخرج الفيلم مايكل ولف وهو أمريكي مسلم :
" محمد هو التاريخ في زمن المضارع ، نفكر في قصة القرن السابع الميلادي ، هذه من خلال تجارب أمريكيي القرن الـ21 والذين يشعرون بشدة أنهم متصلون بما عمله محمد صلى الله عليه وسلم "
*****
ومما جاء في الفيلم أيضا :
" في يوم من الأيام في الصحراء ، أثناء التأمل في كهف جبلي ، محمد ضُرب بالحدث الذي غير حياته والعالم، ثم بدأ إلقاء الكلمات التي جاءت إليه ، الكلمات التي أكد أنها من الله، وستستمر هذه الرسائل خلال باقي حياته، بدأت هذه الكلمات تشكيل الكتاب المعروف الآن بالقرآن ، وبينما صدم ناس بهذه الأحداث ، أذعنوا للمصداقية ، بسبب قوة الكلمات ، كيف يمكن لرجل أمي أن يختلق لغة هذه الحكمة الباهرة "
" بعد نقل العائلات المسلمة من مكة للمدينة المنورة ، كان يجب عليه أن يتأكد أنهم يمكن أن ينجوا الآن هناك ، أثبت محمد صلى الله عليه وسلم أنه كان زعيما عسكريا موهوبا استراتيجيا ، ودبلوماسيا إبداعيا في الفترة المضطربة التي تلت ، أخيرا كان محمد قادرا أن يقود 100.000 مسلم ثانية إلى مكة للحج ، الحج الذي يبقى حجر أساس حياة المسلمين الروحية ".
*****
تحياتي
عرضت القناة الثانية الدنماركية فيلماً وثائقيا عن الرسول
محمد صلى الله عليه وسلم بعد ترجمته إلى اللغة الدنماركية. الفيلم
( محمد.. ميراث النبي ) Muhammad: Legacy of a prophet
يمتد لنحو ثلاث ساعات ، وهو من إعداد وإخراج مايكل ولف وأليكساندر كرونيمر ، وأنتج من قبل مايكل شفارتس.
الفيلم وجد ترحيبا كبيرا في الغرب ، وقد عرض بداية على قناة PBC الأمريكية ، وينقل الفيلم ماذا يعتقد المسلمون الأمريكيون ، ويأخذ الفيلم الوثائقي المشاهدين إلى البيوت ، والمساجد ، وأماكن عمل بعض من مسلمي أمريكا ، لاكتشاف الطرق الكثيرة التي فيها يحذون حذو النبي عليه الصلاة والسلام ، وكيف يترجمون.
*****
حياته ورسالته إلى اليوم.
وقد جاء على موقع القناة شيء من نص الفيلم كما يلي :
"مات أبوه قبل أن يولد ، وأمه ماتت عندما كان فقط ستة أعوام ، لكن احتمى من قبل عم قوي ، ثم بدأ جيدا في الحياة ، وأنشأ نفسه في تجارة مربحة وتزوج جيدا ، ثم في عمر الـ40 الرجل الذي لم يكن من الممكن أن يقرأ أو يكتب ، أعلن أنه كان نبي الله ، كان اسمه محمدا صلى الله عليه وسلم ، وفي السنوات الـ23 القادمة سيجلب السلام إلى القبائل الوثنية المتحاربة في الجزيرة العربية , وينشئ الدين الجديد ( الإسلا م) الذي لديه اليوم 1.2 مليار تابع ".
*****
يقول مايكل شفارتس منتج الفيلم :
" هناك ستة إلى سبعة ملايين مسلم هنا في أمريكا ، حيث الإسلام هو دين البلد المتنامي السريع ، لكن أمريكيين كثيرين يجهلون تماما قصة حياة الرجل الرائع الذي أنشأ هذا الدين منذ 1400 سنة ".
*****
ويضيف مخرج الفيلم مايكل ولف وهو أمريكي مسلم :
" محمد هو التاريخ في زمن المضارع ، نفكر في قصة القرن السابع الميلادي ، هذه من خلال تجارب أمريكيي القرن الـ21 والذين يشعرون بشدة أنهم متصلون بما عمله محمد صلى الله عليه وسلم "
*****
ومما جاء في الفيلم أيضا :
" في يوم من الأيام في الصحراء ، أثناء التأمل في كهف جبلي ، محمد ضُرب بالحدث الذي غير حياته والعالم، ثم بدأ إلقاء الكلمات التي جاءت إليه ، الكلمات التي أكد أنها من الله، وستستمر هذه الرسائل خلال باقي حياته، بدأت هذه الكلمات تشكيل الكتاب المعروف الآن بالقرآن ، وبينما صدم ناس بهذه الأحداث ، أذعنوا للمصداقية ، بسبب قوة الكلمات ، كيف يمكن لرجل أمي أن يختلق لغة هذه الحكمة الباهرة "
" بعد نقل العائلات المسلمة من مكة للمدينة المنورة ، كان يجب عليه أن يتأكد أنهم يمكن أن ينجوا الآن هناك ، أثبت محمد صلى الله عليه وسلم أنه كان زعيما عسكريا موهوبا استراتيجيا ، ودبلوماسيا إبداعيا في الفترة المضطربة التي تلت ، أخيرا كان محمد قادرا أن يقود 100.000 مسلم ثانية إلى مكة للحج ، الحج الذي يبقى حجر أساس حياة المسلمين الروحية ".
*****
تحياتي